قامت الجمعية الملكية للتوعية الصحية بالتبرع بمبلغ ٢٥٦ ألف دينار أردني لوزارة الصحة الأردنية بهدف دعم جهود الوزارة في حملات التطعيم ضد فيروس كوروقامت الجمعية الملكية للتوعية الصحية بالتبرع بمبلغ ٢٥٦ ألف دينار أردني لوزارة الصحة الأردنية بهدف دعم جهود الوزارة في حملات التطعيم ضد فيروس كورونا في جميع أنحاء المملكة، ويأتي ذلك ضمن مشروع "الأمراض المزمنة في ظل جائحة كورونا" الذي تنفذه الجمعية الملكية للتوعية الصحية بالشراكة مع منظمة السكري العالمية وبدعم مؤسسة نوفو نوردسك. والذي يهدف إلى تزويد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بفيروس كورونا بالمعلومات الضرورية والتدابير الوقائية خاصة المصابين بالأمراض المزمنة، الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات شديدة للفيروس. وأشاد وزير الصحة معالي الدكتور فراس الهواري بالتبرع الكريم والدعم المستمر من الجمعية لجهود وزارة الصحة وسط جائحة كورونا خاصة في ظل حملة التطعيم ضد فيروس كورونا. وعبّر عن امتنانه لما تقوم به الجمعية الملكية للتوعية الصحية من جهود وحملات توعوية.
وبدورها عبّرت ديما جويحان مدير عام الجمعية الملكية للتوعية الصحية عن أهمية الشراكة المستمرة بين الجمعية ووزارة الصحة للتصدي للوباء، والأثر الإيجابي لهذه الشراكة في حماية الفرد ورفع الوعي الصحي لدى المجتمع الأردني.
ومن الجدير بالذكر أن الجمعية الملكية للتوعية الصحية هي إحدى مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة التي تهدف إلى زيادة الوعي الصحي وتمكين المجتمع المحلي من اتباع سلوكيات صحية إيجابية. وتقوم الجمعية بتنفيذ برامج تنموية لتلبية احتياجات المجتمع المحلي والتي تتماشى مع الأولويات الصحية الوطنية.
نا في جميع أنحاء المملكة، ويأتي ذلك ضمن مشروع "الأمراض المزمنة في ظل جائحة كورونا" الذي تنفذه الجمعية الملكية للتوعية الصحية بالشراكة مع منظمة السكري العالمية وبدعم مؤسسة نوفو نوردسك. والذي يهدف إلى تزويد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بفيروس كورونا بالمعلومات الضرورية والتدابير الوقائية خاصة المصابين بالأمراض المزمنة، الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات شديدة للفيروس. وأشاد وزير الصحة معالي الدكتور فراس الهواري بالتبرع الكريم والدعم المستمر من الجمعية لجهود وزارة الصحة وسط جائحة كورونا خاصة في ظل حملة التطعيم ضد فيروس كورونا. وعبّر عن امتنانه لما تقوم به الجمعية الملكية للتوعية الصحية من جهود وحملات توعوية.
وبدورها عبّرت ديما جويحان مدير عام الجمعية الملكية للتوعية الصحية عن أهمية الشراكة المستمرة بين الجمعية ووزارة الصحة للتصدي للوباء، والأثر الإيجابي لهذه الشراكة في حماية الفرد ورفع الوعي الصحي لدى المجتمع الأردني.
ومن الجدير بالذكر أن الجمعية الملكية للتوعية الصحية هي إحدى مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة التي تهدف إلى زيادة الوعي الصحي وتمكين المجتمع المحلي من اتباع سلوكيات صحية إيجابية. وتقوم الجمعية بتنفيذ برامج تنموية لتلبية احتياجات المجتمع المحلي والتي تتماشى مع الأولويات الصحية الوطنية.